100

Nuzhat Acyun

نزهة الأعين النواظر في علم الوجوه والنظائر

Enquêteur

محمد عبد الكريم كاظم الراضي

Maison d'édition

مؤسسة الرسالة

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

١٤٠٤هـ - ١٩٨٤م

Lieu d'édition

لبنان/ بيروت

سَائل: ﴿إِن الْإِنْسَان خلق هلوعا﴾ .
وَالثَّانِي عشر: الْأسود بن عبد الْأسد. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى: ﴿يَا أَيهَا الْإِنْسَان إِنَّك كَادِح إِلَى رَبك كدحا فملاقيه﴾ .
وَالثَّالِث عشر: عَيَّاش بن أبي ربيعَة، وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي العنكبوت: ﴿وَوَصينَا الْإِنْسَان بِوَالِديهِ حسنا﴾ . كَذَلِك قَالَ بعض الْمُفَسّرين وَالصَّحِيح انها نزلت فِي سعد بن أبي وَقاص.
وَالرَّابِع عشر: كلدة بن أسيد، وَقيل أسيد بن كلدة. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي الانفطار: ﴿يَا أَيهَا الْإِنْسَان مَا غَرَّك بِرَبِّك الْكَرِيم﴾ .
وَالْخَامِس عشر: عقبَة بن أبي معيط. وَمِنْه قَوْله تَعَالَى فِي الْفرْقَان: ﴿وَكَانَ الشَّيْطَان للْإنْسَان خذولا﴾ .

1 / 180