============================================================
العشرة لأتها تعقل المتدين بها (1 عن تعديها الى غيرها، وأما العقل الطبيعى اشترك(2 فيه الحيوان والانسان وهو قوة التميبزفى المحسوسات الجسمانية والصناعات (3 العلمية والهندسية البنيانية ومعرفة المنافع والمضار والميل الى اللذات الجسمانية ال و الهروب من المكروهات كما قال الذى اوجد كاقة بريته مهتدية للممصالح والمضار ة فلجا بالحمة على الحى الناطق الإنسان بما يجده فى الحيوان الصامت المكبوب وكما قال ومثل ما يتصور الإنسان فى بطن امه ويصير له حسا ونمرا وتمييز الاكل والشرب ومعرفة الام والاب وهم من آبايه العقل الطبيعى وقال ايضا ومن الحيوان من يكسب من العقل اكتر من الإنسان اعنى العقل الطببعى مثل الحمام الذى تل رجه من مرحلة الى مرحلة مرة واحدة ثم إتك تسيبه من مسيرة عشرين 0 يوما فيرجع الى وكره في يوم واحد ومن الناس(4 من تعلمه كلمة واحدة تأول(3 الى صلاحه ونجاة روحه الف مرة فلا بفهم وهذه الكلمة الواحدة(6 صى كلمة التوحيد لأتها معدن الصلاح ومعراج الحياة وسلم النجاة(7 فتتكرر على مسامع الضعيف من ال من عالم الهدى الف مرة وأزيد قبل آن يفهمها ويقبلها ويترك ما كان علبه من الضلال كما قال فيحتاج الداعى آن(9 بتعب معه من قبل آن يكسره وجبره وخرجه 5 مما هو علبه(5 من الكفر والشرك (10 فيا له من تجوب ما اجبه ويا له من ضعيف ما اضعفه ويا له من عجيب ما اعجبه ويا له من داع ما احلمه وبا له من رب ما ارحمه ويا لها من كلمة ما اضوأها ويا لها من توبة ما ازكاها تقبلها المولى (توول ح) تول 7(5 - بنى آدم .81(2 - والصناعة (3 اشرن .22 - (1 (و معراج النجاة وسلم لباة2 2(9 والضلال.7(16
Page 35