298

Nukat Wafiyya

النكت الوفية بما في شرح الألفية

Chercheur

ماهر ياسين الفحل

Maison d'édition

مكتبة الرشد ناشرون

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

١٤٢٨ هـ / ٢٠٠٧ م

Genres

Hadith
أب ج د هـ و|أ |ب |ج |د |هـ |و
أب |أج |أد |أه |أو |ب ج |ب د
ب هـ |ب و|ج د |ج هـ |ج و|ده |د
وه و|أب ج (١) |أب د |أب هـ | أب و|أج د |أج هـ
أج و|أد هـ |أد و|أهو |ب ج د |ب ج هـ |ب ج
وب د هـ |ب د و|ب هـ و|ج د هـ |ج د و|ج هـ و|د هـ
وأ ب ج د | أب ج هـ |أب ج و|أب د هـ |أب د و|أب هـ و|أج د هـ
أج د و|أج هـ و|أد هـ و|ب ج د هـ |ب ج د و|ب ج هـ و|ب د هـ
وج د هـ و|أب ج د هـ |أب ج د و|أب ج هـ و|أب د هـ و|أج د هـ و|ب ج د هـ و(٢)
قالَ شيخُنا: «وأنا أرى هذا التقسيمَ تعَبًا، ليسَ وراءهُ أربٌ، فإنَّه لا يخلو إمَّا أنْ يكونَ لأجلِ معرفةِ ما كانَ من أقسامِ الضعيفِ أضعفُ من بعضٍ، أو لا، فإنْ كانَ الأولُ فلا يخلو من أنْ يكونَ لأجلِ أنْ يعرفَ أنَّ (٣) ما فقدَ منَ الشروطِ أكثر أضعفُ أو لا، فإنْ كانَ الأولُ، فليسَ كذلكَ؛ لأنَّ لنا ما يفقدُ شرطًا واحدًا ويكونُ أضعف مما يفقدُ الشروطَ الخمسةَ الأُخَر، وهو ما يفقدُ راويهِ (٤) بعضَ ما تقومُ بهِ العدالةُ وهو

(١) في (ك): «أج د» وهو خطأ.
(٢) إلى هنا انتهت نسخة (ك)، والجدول لم يرد في (ف).
(٣) لم ترد في (ف).
(٤) في (ف): «رواية».

1 / 311