١ - تَضمَّنَ كتاب " النكتِ الوفيةِ بما في شرح الألفية " اعتراضات على بعضِ الأبياتِ الشعريةِ من ألفيةِ الإمامِ العراقيِّ موردًا ما يراهُ أولى بالنَّظمِ وأتم للفائدةِ وأشمل، انظر على سبيلِ المثالِ: ١/ ٨٠ و١٣٤ و١٣٩ و٣١٥ و٣٤٨ و٣٦٣ و٤٤٥ و٤٥٧ و٥٤١ و٥٤٤ و٦١٥ و٢/ ١٠ و٦٢ و١٠١ و١٤٤ و١٤٧ و٢٣٥ و٢٧٧.
٢ - لم يتقيد العلامةُ البقاعيُّ في حرفيةِ النقلِ حينما ينقلُ من الكتبِ الأخرى مستدلًا بهذه النقولاتِ أو موضحًا لرأيٍ أو عبارةٍ، بل تصرَّفَ في كثيرٍ منَ الأحيانِ، ولكن مع المحافظةِ على روحِ النَّصِ والتقيدِ بمعناه، وكثيرًا ما كانَ يصرِّحُ بذلكَ عقبَ انتهاءِ نقلهِ، انظر على سبيلِ المثالِ: ١/ ٦٨ و٨٩ و١٥٣ و٢٠٨ و٤٤٢ و٢/ ١٤١.
٣ - نقلَ كثيرًا من الفوائدِ العلميةِ في علمِ مصطلحِ الحديثِ ومناهجِ المحدّثينَ عن شيخهِ الحافظِ ابن حجر، انظر على سبيلِ المثالِ: ١/ ٧٥ و٧٧ و٨٩ و١٢٤
و١٢٦ و١٤١ و١٤٢ و١٤٥ و١٤٦ و١٤٨ و١٤٩ و١٥٦ و١٥٩ و١٦٨ - ١٦٩ و٢٩١ و٤٠٩، وبعضها لا نجده عند غير البقاعي مما يعطينا مادة علمية إضافية عن الحافظ ابن حجر.
٤ - أورد العلامة البقاعي في " النكت الوفية بما في شرح الألفية " ذكرًا لكثيرٍ منْ نوادرِ الكتبِ والتي لم تصلْ إلينا لسبب ما، ناقلًا منها عباراتٍ متنوعةٍ، واصفًا بعضها بأبرزِ سماتها وموضحًا أثرهَا العلمي، انظر على سبيل المثالِ: ١/ ٦٣ و٨٧ و٩٠ و١٠٢ و١٧٠ و٢٠٣ و٣١٧ و٥٤١.
٥ - تكررت في كتابهِ عبارات: «وبخطِّ بعضِ أصحابنا»، و«قالَ بعضُ أصحابنا»، و«قالَ صاحبنا»، وقد أبهمَ فيها اسمَ منْ نقلَ عنه، انظر على سبيلِ المثالِ: ١/ ٧٧ و١١٥ و١١٦ و١٢٠ و١٢١ و١٨٤ و٣١٣ و٣١٤ و٣٣٣
1 / 23