La Fin en matière d'étrangeté dans les hadiths et les traces
النهاية في غريب الأثر
Chercheur
طاهر أحمد الزاوى - محمود محمد الطناحي
Maison d'édition
المكتبة العلمية - بيروت
Lieu d'édition
١٣٩٩هـ - ١٩٧٩م
Vos recherches récentes apparaîtront ici
La Fin en matière d'étrangeté dans les hadiths et les traces
Ibn al-Athir Mâdj ad-Dîn d. 606 AHChercheur
طاهر أحمد الزاوى - محمود محمد الطناحي
Maison d'édition
المكتبة العلمية - بيروت
Lieu d'édition
١٣٩٩هـ - ١٩٧٩م
(١) ذكر الهروي وجه الخطأ فقال «وقال ابن الأنباري: أخطأ؛ لأن المألوس والمسلوس عند العرب هو المضطرب العقل، لا خلاف بين أهل اللغة فيه. قال المتلمس: فإن تبدلتُ من قومي عديّكُمُ ... إني إذًا لضعيفُ الرأي مألوس جاء به- أي بالمألوس- بعد ضعف الرأي. ومعنى قولهم لا يؤالس: لا يخلط. قال الشاعر [الحصين بن القناع]: هم السمن بالسَّنُّوت لا أَلْسَ فيهمُ أي لا تخليط، والسنوت- كتنور-: العسل.
1 / 60