خلا به السقم فما
أسرعه في جسده
يرحمه لما بدا
من ضره ذو حسده
ثم ودعني ومضى.
أبو الفضل والجارية
قال أبو الفضل: بينما كنت بالطواف أمام الحجر إذ سمعت حنينا يخرج من بين الأستار وقائلا يقول:
عفا الله عمن يحفظ الود جهده
ولا كان عهد الله للناقض العهد
وضعت على الأستار خدي ليلة
Page inconnue