ذلك القول ففتر نشاطه، فلما رأى ذلك قال لها: عودى إلى عملك الأول.
قال الأصمعى: القعد أعرابى شيخ بين رجلى أعرابية، فأبطأ عليه الانتشار.
فوبخته(1).
فقال: يا هذه أنت تفتحين بيتا، وأنا أسى ميتا.
ثم أنشد: يالهف نفسى على نغظ فجغت به تت إذا التقى الرثب للمحلوق بالركب(2) سئل سويد بن سعد: فى أى شىء قال القائل: أنعمى أم خالدرب ساع لقاعد فقال: الندب فى رجل كان بالكوفة؛ لا يكاد يقوم أيره فدعا يوما ابجارية؛ فغمزته فقام فأراد وطأها، فأتت زوجته، وكانت تدعى أم خالد فنحت(2) النجارية، وقعدت مكانها، فجعلت الجارية تدون فى الدار
أنعمى أم خالد رب ساع لقاعد (12) آي: لامته وعذله وأنته.
مع رعية وم دموصل اسعفل الفخد باعل الساق (3) أى: أبعدتها.
Page inconnue