116

االير الاعجز الموترإذا علوتيه وحان مندرى لما يك غير ما تخيري وهيج لذانى كطعم السك وقال آخر: اجارية كالغصن أو كالبان لها حر أطرى من الألبان خلق الوجه بزعفران رابى المجس مشرف الحكان أن فيه لهب النيران أو فلقا من فلق الرمان أيتها بالأصلع الغضبانيزل عنه طرف اللسان كأنه إذا أرأت عينان هامة شيخ آصلع قرعان وتر العروق والأذان وقال آخر: اجارية مثل الغزال الأحور ترضى الضجيع بالصدر أو الصرر بخاتم في بطنها كالمحور مستهدف الأعلى غليظ المشع أبى المجس ضيق الخنجر يمص رأس قربة بالدرد كما يمص الشيخ رأس السكر وقال ابن جبارة من شعر الذخيرة: ابرزت إذ بدت لنا قعثبا يملأ اليد ه فرخ كانه عقد عشرين مفرد وقال الفرزدق: م أتتنى بجهيم لا سلاح له كمنخر الثور محبوسا على البقر انه وجه تركيين قد غضبا مستهدف لطعان غير منحج قال أبو تمام: شتكى الأير من نصف سريع إذا قامت ومن نصف بطى

Page inconnue