87

Le Nasikh et le Mansukh

الناسخ والمنسوخ

Enquêteur

زهير الشاويش، محمد كنعان

Maison d'édition

المكتب الإسلامي

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

١٤٠٤ هـ

Lieu d'édition

بيروت

وَهِي تحتوي على ثَمَان آيَات من الْمَنْسُوخ
الْآيَة الأولى قَوْله تَعَالَى ﴿إِنّي أَخافُ إِن عَصَيتُ رَبّي عَذابَ يَومٍ عَظيم﴾ نسخت بقوله تَعَالَى ﴿لِيَغفِرَ لَك الله مَا تقدم من ذَنْبك وَمَا تَأَخّر وَيتم نعْمَته﴾ الْآيَة
الْآيَة الثَّانِيَة قَوْله تَعَالَى ﴿وَيَقُولُونَ لَوْلَا أنزل عَلَيْهِ آيَة من ربه فَقل إِنَّمَا الْغَيْب لله﴾ هَذَا مُحكم وَبَاقِي الْآيَة مَنْسُوخ بِآيَة السَّيْف
الْآيَة الثَّالِثَة قَوْله تَعَالَى ﴿وَإِن كَذَّبوكَ فَقُل لي عَمَلي وَلَكُم عَمَلَكُم﴾ الْآيَة كلهَا نسخت بِآيَة السَّيْف
الْآيَة الرَّابِعَة قَوْله تَعَالَى ﴿وِإِمّا نُرِيَنَّكَ بَعضَ الَّذي نَعِدُهُم أَو نتوفينك﴾

1 / 103