Nashr dans les dix lectures
النشر في القراءات العشر
Chercheur
علي محمد الضباع (المتوفى ١٣٨٠ هـ)
Maison d'édition
المطبعة التجارية الكبرى [تصوير دار الكتاب العلمية]
Genres
Sciences du Coran
كِتَابِ الْمُبْهِجِ، قَرَأَ بِهَا السِّبْطُ عَلَى أَبِي الْفَضْلِ الْعَبَّاسِيِّ، وَقَرَأَ بِهَا عَلَى أَبِي عَبْدِ اللَّهِ الْكَارَزِينِيِّ، وَقَرَأَ بِهَا عَلَى أَبِي الْفَرَجِ الشَّنَبُوذِيِّ، وَمِنْ كِتَابِ التَّلْخِيصِ لِأَبِي مَعْشَرٍ، قَرَأَ بِهَا عَلَى أَبِي الْحُسَيْنِ مُحَمَّدٍ الْأَصْبَهَانِيِّ، وَقَرَأَ بِهَا عَلَى أَبِي حَفْصٍ عُمَرَ بْنِ عَلِيٍّ الطَّبَرِيِّ النَّحْوِيِّ، وَقَرَأَ الطَّبَرِيُّ وَالشَّنَبُوذِيُّ وَالزَّيْدِيُّ وَأَبُو طَاهِرٍ أَرْبَعَتُهُمْ عَلَى أَبِي بَكْرٍ النَّقَّاشِ، فَهَذِهِ سِتُّ طُرُقٍ لِلنَّقَّاشِ، طَرِيقُ أَحْمَدَ الرَّازِيِّ وَهِيَ الثَّانِيَةُ عَنِ الْجَمَّالِ مِنْ كِتَابِ الْمُبْهِجِ، قَرَأَ بِهِ سِبْطُ الْخَيَّاطِ عَلَى الشَّرِيفِ أَبِي الْفَضْلِ، وَكَذَلِكَ أَبُو الْكَرَمِ، وَقَرَأَ بِهَا عَلَى مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ، وَقَرَأَ بِهَا عَلَى أَبِي الْفَرَجِ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ الشَّنَبُوذِيِّ، وَقَرَأَ بِهَا عَلَى أَبِي بَكْرٍ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ الرَّازِيِّ، وَوَقَعَ فِي الْمُبْهِجِ أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ كَذَا غَيْرُ مَنْسُوبٍ، وَالصَّوَابُ أَنَّهُ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عُثْمَانِ بْنِ شَبِيبٍ كَمَا بَيَّنَاهُ فِي طَبَقَاتِنَا، طَرِيقُ ابْنِ شَنَبُوذَ وَهِيَ الثَّالِثَةُ عَنِ الْجَمَّالِ مِنَ الْمُبْهِجِ، قَرَأَ بِهَا أَبُو مُحَمَّدٍ سِبْطُ الْخَيَّاطِ عَلَى الشَّرِيفِ عَبْدِ الْقَاهِرِ، وَقَرَأَ بِهَا عَلَى الْكَارَزِينِيِّ، وَقَرَأَ بِهَا عَلَى الشَّنَبُوذِيِّ، وَقَرَأَ بِهَا عَلَى أَبِي الْحَسَنِ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ شَنَبُوذَ، طَرِيقُ ابْنِ مُجَاهِدٍ وَهِيَ الرَّابِعَةُ عَنِ الْجَمَّالِ مِنْ كِتَابِ السَّبْعَةِ لِابْنِ مُجَاهِدٍ، وَقَرَأَ ابْنُ مُجَاهِدٍ وَابْنُ شَنَبُوذَ وَأَحْمَدُ الرَّازِيُّ وَالنَّقَّاشُ أَرْبَعَتُهُمْ عَلَى أَبِي عَبْدِ اللَّهِ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ حَمَّادِ بْنِ مِهْرَانَ الرَّازِيِّ الْمَعْرُوفِ بِالْأَزْرَقِ الْجَمَّالِ، إِلَّا أَنَّ ابْنَ مُجَاهِدٍ قَرَأَ الْحُرُوفَ دُونَ الْقُرْآنِ، فَهَذِهِ عَشْرُ طُرُقٍ لِلْجَمَّالِ، وَقَرَأَ الْجَمَّالُ وَابْنُ عَبْدَانَ عَلَى أَحْمَدَ بْنِ يَزِيدَ الْحُلْوَانِيِّ، فَهَذِهِ ثَمَانٌ وَعِشْرُونَ طَرِيقًا. لِلْحُلْوَانِيِّ، وَوَقَعَ فِي التَّجْرِيدِ أَنَّ النَّقَّاشَ قَرَأَ عَلَى الْحُلْوَانِيِّ نَفْسِهِ فَسَقَطَ ذِكْرُ الْجَمَّالِ بَيْنَهُمَا، وَلَعَلَّ ذَلِكَ مِنَ النُّسَّاخِ وَاللَّهُ أَعْلَمُ.
(طَرِيقُ الدَّاجُونِيِّ عَنْ أَصْحَابِهِ عَنْ هِشَامٍ) فَمِنْ طَرِيقِ زَيْدِ بْنِ عَلِيٍّ سِتُّ طُرُقٍ: طَرِيقُ النَّهْرَوَانِيِّ وَهِيَ الْأُولَى عَنْ زَيْدٍ مِنْ كِتَابِ الْجَامِعِ لِأَبِي الْحَسَنِ الْخَيَّاطِ، وَمِنْ كِتَابِ الْمُسْتَنِيرِ مِنْ ثَلَاثِ طُرُقٍ قَرَأَ بِهَا ابْنُ سَوَّارٍ عَلَى أَبِي عَلِيٍّ الشَّرْمَقَانِيِّ وَأَبِي عَلِيٍّ الْعَطَّارِ وَأَبِي الْحَسَنِ الْخَيَّاطِ الْمَذْكُورِ، وَمِنْ كِتَابِ الرَّوْضَةِ لِأَبِي عَلِيٍّ الْمَالِكِيِّ وَمِنْ كِتَابِ الْكَافِي، وَقَرَأَ بِهَا عَلَى أَبِي عَلِيٍّ الْمَالِكِيِّ الْمَذْكُورِ
1 / 137