فأنت روحي الذي حقا أعيش بها
وأنت ريحاني فاسلم لي وعش ودم
غادر :
قد استحضرت كل ما يلزمنا للذهاب، فهل تأمر أن نستدعي معنا أحد الأصحاب؟
حليم :
لا، نكون وحدنا فقط، ولكن ما قلت لأبي وأمي، ألم تنظرهما قط؟
غادر :
نعم، قد أخبرتهما بما تريد، فاستصوبا ما عزمت عليه أيها الحليم الفريد، وهذه أمك آتية مع أبيك، الله يحفظهما ويبقيك.
المنظر الرابع (المذكورون، الوزير، وزوجته هزار)
الوزير :
Page inconnue