267

============================================================

وقوله، عز وجل الا قرد وانده وند أخرى ح وآن ليس للم نان الأمنا سعن وآن سعيه وف توى ثم يجزاه الجزاء الأولى (1) ، وقوله ، عز وجل: علخم أنفكم لا يمضركم من ضل إذا اهتديقم)(1).

وإن قلت : لا تباعة ولا لوم ، ولا عيب على الرجل المعطى الآخر الفأ؛ لينفقها فى سبيل الله، فانفقها هو فى سبيل الشيطان ؛ لأن هذا هو الحق والعدل.

قلنالك: فقد لزمك الرجوع عن قولك، وبطلت دعواك وبرات الرجل صاحب الألف الدينار، من أمرلم تبرئ منه ربك، وأضفت إليه ما برات من عيبه، وقبح ذكره الرجل ا1 وحسبك برجل هذا مبلغ علمه وعقله واعتقاده فى توحيد بارئه، الذى خلقه ولم يك شيئا، وادعاء زعم أنه موحد وهو عين الملحد، والله ما قال بالجبر قط من عرف الله بالوحدانية قال الله، عز وجل: (وما قدروا الله حق قدره(2)، كبف يوحد الله من شبه بالجائرين، وكيف وحد الله، عزوجل، من شبهه بالشيطان الرجيم، وكيف يوحد الله، عز وجل، من زعم أنه يقضى قضاء المفدين السفهاء الجاهلين 119..

وقال القائل يصف العدل بما لايخرج فى العتول والحكمة غيره، وقد قال رسول الله، صلوات الله عليه وعلى آه وسلم، "إن من الشعر لحكمة (1) وقال: ارون يادلون ساطل وبنير مايبدون فى النرقان الوانون الهم بنت لمباده، كذبرا على المنان 86/ كل مقالعه: الاله بضانى ويريد لى ما كان عنه تهافى (1) مورة النمم : الآمات 3- 41.

(1) ورة المائدة : الآية *10 (4) موره الانام : الآية 91.

) اره البنارى فى ه 1، تاب الاوب وماب ما هبوز من الفر::: دمث رقم (1140) و او داوه ف نه ه3041 ناب الأدب باب ماجاه فى الشر، حدت رفم (.01)* وكذا احد فى ده واندر الجامع الصح، ص94

Page 267