Nadhm Qawa'id al-I'rab al-Sughra - Within 'Aathar al-Ma'alimi'
نظم قواعد الإعراب الصغرى - ضمن «آثار المعلمي»
Chercheur
أسامة بن مسلم الحازمي
Maison d'édition
دار عالم الفوائد للنشر والتوزيع
Numéro d'édition
الأولى
Année de publication
١٤٣٤ هـ
Genres
20 / 105
(^١) الضمير ــ كما هو ظاهر ــ عائدٌ على لفظ الجلالة (الرحمن) وهي إشارة لطيفةٌ من الناظم إلى ذكر اسمه (عبد الرحمن). (^٢) الترتيج مصدر للفعل (رَتَج) قال ابن فارس في المقاييس (٢/ ٤٨٥): "رَتَج الراء والتاء والجيم: أصل واحد وهو: يدلُّ على إغلاق وضيق ... إلخ". والنقم ــ كعنب ــ جمع نقمة ــ كنعمة ــ ومعناها: المكافأة بالعقوبة ــ كما في القاموس ــ.
20 / 107
(^١) "أَرْبع" [المؤلف]. (^٢) كان بالأصل المخطوط: "فجملةٌ وهو كلام قد أفاد" فضرب عليها الناظم وجعل مكانها ما ذكر. (^٣) كان بالأصل: "وهو الصحيح افهم عداك النحسُ" فضرب عليه. (^٤) كتب الناظم: "وكان فتحت" وجعل فوقها: "نصبت" كأنه يؤثرها على الأولى. (^٥) فعل أمر من (أمَّ) الشيء: قصده وهو من باب (قتل) كما في المصباح. (^٦) يشير إلى مسألة خلافية: وهي وقوع الخبر جملة إنشائية. راجعها في المغني (ص ٥٣٦)، وشرح القواعد للكافيجي (ص ٨٤). (^٧) وضع الناظم أمام كلمتي (الحال ــ والمفعول) رقمي (٢ ــ ٣) ومراده الترقيم للجمل التي لها محل.
20 / 108
(^١) راجع المسالة في المغني (ص ٥٤١). (^٢) وضع الناظم فوق كلمة (قد) رقم (٤) إشارة إلى التعداد للجمل. (^٣) بالرفع ــ كما ضبطها الناظم ــ على أنه مبتدأ، وخبره كلمة (محلها) فتأمل. (^٤) وضع الناظم شدة فوق اللام ليتزن البيت، وأصل المثال بالتخفيف (تَسْلَمُ). (^٥) راجع المسألة في المغني (ص ٥٤٩). (^٦) انظر قول ابن مالك في شرحه الكافية (٢/ ٩٤٨)، والمغني (ص ٥٥١). ولم يذكر الناظم المقالة الثانية ــ وهي خاصة بـ (ريث) ــ أنها عوملت معاملة أسماء الزمان في الإضافة إلى الجملة ــ كما عوملت المصادر معاملة أسماء الزمان في التوقيت. كذا في المغني. (^٧) انظر قول سيبويه في الكتاب (٣/ ١١٧)، والتسهيل بشرح المصنف (٣/ ٢٥٣).
20 / 109
(^١) كتب الناظم أولًا: كذاك بينا وتليها بينما ... فهي ثمانٍ قد أتتك فاعلما ثم ضرب عليه ووضع رقمًا بتخريجٍ أسفل الصفحة أبدل به البيتَ المثبت. ومسألة إضافة (قول وقائل) انظر فيها المغني (ص ٥٥١). (^٢) وضع الناظم رقم (٥) فوق كلمة (جازمًا) إشارة إلى التعداد السابق. و(إذا) الأولى غير (إذا) الثانية في المعنى فلا إيطاء. (^٣) هكذا وجدت البيت، وقوله: خامسة أي الجملة الخامسة من الجمل التي لها محل من الإعراب. (^٤) قوله: تابعة ــ بكسر الباء ــ على أنه اسم فاعل و(ما) موصولة، و(لمفرد): جار ومجرور متعلق باسم الفاعل، و(جملة) بالجر معطوف على (لمفرد)، وتقدير البيت: التي هي تابعة لمفرد سادسة، والتابعة لجملة لها محل سابعة.
20 / 110
(^١) لو قال: "ما لها محل" لكان أوضح. (^٢) وضع الناظم رقم (١) فوق هذه الكلمة بيان منه لتعداد الجمل التي لا محل لها من الإعراب. (^٣) راجع المغني (ص ٥٠٥). (^٤) وضع الناظم ههنا رقم (٢) إشارة للتعداد المذكور. (^٥) في الأصل المخطوط: "الذي" ولعله سبق قلم. (^٦) هم على ترتيب الناظم: أبو العباس المبرد، وأبو بكر ابن السراج، وأبو علي الفارسي، وأبو الفتح ابن جني. وقد ترجمت لهم في مكان غير هذا. (^٧) بالنصب على أنه حال من (لكان)، أو مفعول لفعل محذوف تقديره: أعني أو أخصّ وهي على كلٍّ متعلقة بالبيت السابق. (^٨) هكذا وجدتها بالأصل، ولعلها فعل رباعي بقطع الهمزة.
20 / 111
(^١) أي: الفارسي. (^٢) قوله: "عن هذه" أي المعترضة، ومازوا: أي ميّزوا وفرَّقوا، وكان مكان هذا البيت: وميِّزَنّها عن الحال فإنْ ... هذي بفًا لجائزٌ أنْ تقترنْ فضرب عليه الناظم. (^٣) في الأصل: "أي" ولا يتزن بها البيت. (^٤) راجع الفرق بين الجملة الاعتراضية والجملة الحالية في المغني (ص ٥١٦). (^٥) وضع الناظم هنا رقم (٥) إشارة للتعداد المذكور سابقًا. (^٦) هكذا وجدتها بالأصل، وراجع قول ثعلب في المغني (ص ٥٢٩).
20 / 112
(^١) كتب فوق هذه الكلمة رقم (٦) إشارة للتعداد السابق، و(ما) في قوله: "ما جزم" نافية. (^٢) كتب فوق هذه الكلمة رقم (٧) إشارة إلى الجملة السابعة والأخيرة من الجمل التي لا محل لها من الإعراب، وهي الجملة التابعة لما لا محل له من الإعراب. (^٣) وضع الناظم هنا رقم (٤) إشارة منه إلى المسألة الرابعة وقد عُقِد لها فصلٌ وهي الجمل الخبرية بعد النكرات والمعارف. (^٤) أي: ما احتمل الصفة والحال، وذلك مجيء الجملة بعد المعرفة غير المحضة نحو: الحمار يحمل، ومجيئُها بعد النكرة غير المحضة نحو: جاء عبد صالح يهرول. (^٥) وهو الجار والمجرور. (^٦) راجع المغني (ص ٥٦٧).
20 / 113
(^١) راجع المغني (ص ٥٦٦). (^٢) راجع المغني (ص ٥٧٠). (^٣) أي: مذهب الفارسي جواز تعلّق الجار والمجرور والظرف بالفعل الجامد (نِعْمَ)، وأمَّا ابن مالك فمنَعه وأباه. راجع المغني (ص ٥٧١). (^٤) راجع المغني (ص ٥٧٢). (^٥) هكذا بالأصل ولم أدر ما وجهُها؟
20 / 114
(^١) وضع الناظم هنا رقم (٦) إشارة إلى تعداد الأشياء الثمانية التي يجب فيها تعلق الجار والمجرور والظرف بمحذوف، وقد ذكر خمسة منها وسيكملها، وقوله في البيت: "كحينئذ" بسكون الذال لأجل الوزن. (^٢) في الأصل: "ذاك" ولا يتزن إلا إذا أضفنا الكاف. (^٣) وضع الناظم هنا رقم (٧)، وقوله في البيت: "المتعلق" الأنسب "المعَلَّقُ" بحذف التاء حتى يتزن البيت. (^٤) وضع الناظم هنا رقم (٨)، وقوله: "ذا النهى" منادى حذفت أداته والتقدير: "يا ذا النهى"، وراجع المواضع الثمانية بالتفصيل في المغني (ص ٥٨١). (^٥) راجع المغني (ص ٥٨٢).
20 / 115
(^١) أي: ابن يعيش في ردّه على ابن جني، كما في شرح المفصل (١/ ٩٠)، وقد يوهم النظم أن الكلام لابن هشام، وليس بصحيح. راجع المغني (ص ٥٨٢) وحاشية الدسوقي عليه (٢/ ٩٧). (^٢) بسكون الراء. (^٣) راجع المغني (ص ٥٨٣). (^٤) انظر المسألة في المغني (ص ٥٨٤).
20 / 116
(^١) كما في المغني وذكر دليلين على الاختيار. انظر (ص ٥٧٩). (^٢) قال ابن هشام: "وإن لم يعتمد الظرف أو المجرور نحو "في الدار أو عندك زيدٌ" فالجمهور يوجبون الابتداء، والأخفش والكوفيون يجيزون الوجهين" ا. هـ من المغني (ص ٥٧٩). (^٣) وضع الناظم هنا رقم (٣) إشارة إلى الباب الثالث من كتاب القواعد. (^٤) جعل هنا رقم (١) بداية لتعداد حروف المعاني، وسيستمر هذا في النظم كله. (^٥) وضع رقم (٢). (^٦) وضع الناظم هنا رقم (٣). (^٧) راجع الخلاف في المغني (ص ١٥٩)، والجنى الداني للمرادي (ص ٤٢٦). (^٨) وضع هنا رقم (٤)، وقوله (نريد) هكذا بالنون ويحتمل أن يكون (بالتاء). (^٩) يشير إلى ما في مختصر شرح ابن جماعة على القواعد الصغرى حيث قال: تنبيه: لا تجيء (قد) لمعانيها الثلاثة جملةً وإنما مراده أنها تجيء تارة لهذا وتارة لهذا وكذلك غيرها مما سيذكر. هـ.
20 / 117
(^١) وضع رقم (٥) فوق السين، ورقم (٦) فوق (سوف) إشارة للتعداد المذكور. (^٢) هذا الترجيح مخالف لما في المغني، ومخالف لما في مختصر شرح ابن جماعة الذي هو أصل هذه المنظومة، قال ابن هشام في الحديث عن (السين): "وليس مقتطعًا من (سوف) خلافًا للكوفيين، ولا مدة الاستقبال معه أضيق منها مع سوف خلافًا للبصريين". هـ. (^٣) جعل هنا رقم (٨) بينما لم يرقم أداة (لم) بسبعة. (^٤) وضع هنا رقم (٩) وعلى (إذن) رقم (١٠). (^٥) الذي في المغني وغيره من كتب النحو أن ابن باب شاذ أجاز الفصل بالنداء، والدعاء نحو: إذن ــ يغفر الله لك ــ يُدخلَكَ الجنة، وأمَّا (يا) الدعاء فلم أجده، كما نبهت عليه في مختصر شرح ابن جماعة على القواعد من هذه المجموعة.
20 / 118
(^١) يعني: شرح ابن جماعة على القواعد الصغرى. وانظر أيضًا المغني (ص ٣٢). (^٢) وضع الناظم رقم (١١) فوقها. (^٣) وضع هنا رقم (١٢)، وقد قدَّم (لما) على (لو) الآتية خلافًا لما في أصله ــ وهو شرح ابن جماعة ــ. (^٤) وضع هنا رقم (١٣). (^٥) وضع هنا رقم (١٤). (^٦) وضع هنا رقم (١٥)، واعلم أني لم أجد مَن ذكر معنى (الوعيد) في (نعم) إلا ابن هشام في هذه القواعد الصغرى، أمَّا قواعد الإعراب له فلم يذكر هذا المعنى فيها، ولا في شيء من شروحها، ولا المغني، ولا الجنى الداني فلينظر. (^٧) وضع هنا رقم (١٦).
20 / 119
(^١) جعل الناظم هنا رقم (١٨) والترتيب يقتضي أن يكون العدد (١٧) واستمر هذا إلى آخر النظم. (^٢) راجع المغني (ص ١١١)، والجنى الداني (ص ١٨٥)، وشرح قواعد الإعراب للقوجوي (ص ٨٩). (^٣) جعل فوقها رقم (١٩). (^٤) بالأصل: "وهي"، وقوله: "يُلقى" أي: أنَّ قول الكسائي مردود؛ لأنَّ ابن هشام رجَّح قول أبي حاتم في المغني (ص ٢٥٠) والله أعلم. (^٥) سهل بن محمد أبو حاتم السجستاني، إمام النحو واللغة وعلوم القرآن، توفي سنة (٢٥٥ هـ) راجع البلغة (ص ١٠٩). (^٦) قوله: "تجي" غير مهموز و(ألا) بالتخفيف، وقد كتب أولًا: أبٌ لحاتمٍ للاستفتاحِ ... كـ (ألا) قولٌ قويْ يا صاحِ فضرب عليه. (^٧) في الأصل المخطوط: "النظر" بالظاء، وصوابه: النضر ــ بالضاد ــ وهو ابن شميل بن خرشة المازني البصري، أحد أصحاب الخليل، إمام في اللغة والأنساب، صاحب غريب ونحو وفقه، صدوق ثقة، مات سنة (٢٠٤ هـ). راجع البلغة (ص ٢٣٢).
20 / 120
(^١) جعل رقم (٢٠) وقوله: "كـ لا فَرَى" هكذا ــ بالفاء المفتوحة مقصورًا ــ قال في تاج العروس (١٠/ ٢٧٩): "وفري الرجل ــ كرضي ــ فَرًى ــ بالفتح مقصورٌ ــ تحيَّر ودهش، نقله الجوهري، وقال الأصمعي: فَرِيَ يفرى: إذا نظر فلم يدر ما يصنع، نقله الأزهري ... ". (^٢) هنا انتهت شروط (لا) العاطفة، وقوله: "تبرئة ... إلخ" أي أنَّ التبريئية خالفت (إنَّ) في سبعة أمور، وخالفت (ليس) في ثلاثة أشياء. انظر في المغني (ص ٣١٣). (^٣) قال في المصباح (٢/ ٨٦): "وعناني كذا يعنيني: عرض لي وشغلني فأنا مَعْنيٌّ به" اهـ، وفي القاموس (ص ١٣١٦): "وتعنَّى: نصب وأعناه وعنَّاه" اهـ. (^٤) قوله: "كلا تقم ... إلخ" إشارة منه إلى معنى النهي في (لا) وهي جازمة. وفي الشطر الثاني: وإنه بها كلا تقم ... إلخ. هكذا بالأصل ولا يتزن بوجود (بها).
20 / 121
(^١) وضع هنا رقم (٢١)، وقوله: "جا" بلا همز جواب الشرط، وقوله: "نافية" أي تجيء لمعنى النفي. (^٢) أهل العالية: هم مَن فوق نجد إلى أرض تهامة إلى ما رواء مكة. كذا في القاموس، ويريد أنَّ حرف (إنْ) يعمل عمل (ليس) عند أهل العالية. راجع المغني (ص ٣٦). (^٣) هذه مواضع زيادة (إنْ) فتزاد بعد (ما) الموصولة نحو قوله: "يرجي المرء ... إلخ" وبعد (ما) النافية نحو قوله: "ما إنْ أتيناك .... إلخ"، وتزاد بعد (ما) المصدرية نحو قوله: "رجّ الفتى ... إلخ"، وبعد (ألا) الاستفتاحية نحو قوله: "ألا إن طاب ... إلخ"، وتزاد بعد (لما) الإيجابية، كما سيأتي في البيت الآتي عن ابن الحاجب. وانظر المغني (ص ٣٨). (^٤) راجع المغني (ص ٣٦) والجنى الداني (ص ٢٠٨). (^٥) جعل هنا رقم (٢٢).
20 / 122
(^١) محمد بن يزيد بن عبد الأكبر الأزدي البصري أبو العباس المبّرد، إمام العربية ببغداد في زمانه، أخذ عن المازني وغيره، له من التصانيف: الكامل، والمقتضب، توفي سنة (٢٨٥ هـ). راجع البغية (١/ ٢٦٩). (^٢) راجع الخلاف في المسألة: المغني (ص ٤٣). (^٣) يريد أنَّ الفعل المضارع قد يرتفع بعد (أنْ) الناصبة لأنها أهملت وألحقت بأختها (ما) المصدرية كما قاله البصريون ورجحه ابن هشام، وقوله: "وجزم ... إلخ" يريد أنَّ بعض الكوفيين وأبا عبيدة ذكروا أنَّ بعض قبائل العرب تجزم بـ (أنْ) الفعل المضارع، وقوله: "فارتفعوا" أمْرٌ للقراء بأن يرتفعوا فيتركوا رفع المضارع وجزمه بعد (أنْ). (^٤) هذه ثلاثة مواضع في زيادة (أنْ) بعد (لمَّا)، وبين (لو) وفعل القسم، ووقوعها بين الكاف ومخفوضها وهذا نادر، والموضعُ الرابع بعد (إذا)، ولم يذكره هنا في النظم. انظر المغني (ص ٥٠). (^٥) وضع هنا رقم (٢٣)، وقوله: "تقطع يدا" بالبناء للمجهول و(يدا) كفتى لغة في (اليد) بمعنى الكف كما في القاموس، فلعل المعنى والله أعلم: تقطع يَدُه.
20 / 123
(^١) في المغني (ص ٤٣٣): تقول: "مَن يكرمني أكرمه" ثم ذكر الأوجه الأربعة فانظرها فيه. (^٢) وضع هنا رقم (٢٤). (^٣) أي: خالف الكوفيون وجماعة من البصريين سيبويه في مجيء (أي) موصولة. راجع المغني (ص ١٠٧). (^٤) جعل هنا رقم (٢٥). (^٥) قوله: "لا بني" بالتثنية، و"بري" هنا بالتخفيف لأجل الوزن، وهؤلاء الأعلام هم على التوالي: عبد الله بن برّي المصري كان قيمًا بالنحو واللغة والشواهد، توفي سنة (٥٨٢ هـ)، وابن مالك الإمام جمال الدين المعروف صاحب الألفية، وأبو البقاء هو عبد الله بن الحسين العكبري صاحب الإعراب توفي سنة (٦١٦ هـ)، وأبو شامة عبد الرحمن بن إسماعيل الدمشقي الشافعي صاحب القراءات واللغة والتاريخ توفي سنة (٦٦٥ هـ)، والفارسي هو الإمام أبو علي الحسن بن أحمد المشهور واحد زمانه في العربية توفي سنة (٣٣٧ هـ). راجع في تراجم هؤلاء بتوسع كتاب البغية. وانظر مذهبهم في هذه المسألة: المغني (ص ٣٩٨).
20 / 124
(^١) قوله: "ما ذاك؟ " مثال الاستفهام بـ (ما)، وقوله: "ما أحسنه! " مثال تَعجُّب، "وامرر بما مستحسن ... إلخ" مثال النكرة الموصوفة، وقوله: "مقرطق" ــ بالجرّ ــ قال في القاموس: "القرطق ــ كجندب ــ لُبس م مُعرَّب: كرتَهْ، وقرطقته فتقرطق: ألبسته إياه فلبسه" ا. هـ، وقوله: "حُلْو اللما": اللّما مُثَلثة اللام سُمْرةٌ في الشفة، أو شربة سواد فيها. كذا في القاموس. (^٢) راجع المغني (ص ٣٩٩).
20 / 125