Le prophète Moïse et les derniers jours de Tell el-Amarna (première partie): Encyclopédie historique, géographique, ethnique et religieuse
النبي موسى وآخر أيام تل العمارنة (الجزء الأول): موسوعة تاريخية جغرافية إثنية دينية
Genres
Vos recherches récentes apparaîtront ici
Le prophète Moïse et les derniers jours de Tell el-Amarna (première partie): Encyclopédie historique, géographique, ethnique et religieuse
Sayyid Qimni d. 1443 AHالنبي موسى وآخر أيام تل العمارنة (الجزء الأول): موسوعة تاريخية جغرافية إثنية دينية
Genres
ومن ثم أعاد ترتيب الأوضاع كالآتي:
الأسرة 13، 14
أسر مصرية صميمة
الأسرة 15
أسرة هكسوسية
الأسرة 16، 17
غير موجودة أصلا
وعليه لن يكون هناك سوى ثلاث أسر فقط وليس خمس، تقع في الفترة ما بين سقوط الدولة الوسطى وبين قيام الدولة الحديثة، وقد عمد «جاردنر» وهو بسبيل إثبات خطأ «مانيتو» إلى مقارنة تاريخية، بتأريخ عالم رصين هو «إدوارد ماير»، الذي انتهى بعد دراسته للتأريخ بحسب النجم سايروس/الشعرى اليمانية، حيث جرى تزمين المصريين لتأريخهم بحسابات ظهوره واختفائه، وقال «ماير» أن أبعد نقطة يمكن الوصول إليها في تزمين بداية أول أسرة مصرية حاكمة، لا تبعد عن عام 3200ق.م.
ومن المعلوم أن هناك ثلاثة جداول أخرى للملوك، تم اكتشافها وترجمتها، تحصر لنا ملوك مصر عبر الأسرات الحاكمة، وهي: جدول أبيدوس المنقوش على جدران المعبد الكبير بالعرابة المدفونة (أبيدوس)، وجدول سقارة الذي عثر عليه «وبدي جونيري» عام 1861م، في مقبرة رئيس عمال منف، وجدول الكرنك المنقوش بمعبد طيبة، وقد اشتركت الجداول الثلاثة في الاتفاق على عدم تسجيل عدد من الملوك، اعتبرهم المصريون غير شرعيين، وهو ما جرى على ملوك الهكسوس من الأسرة الخامسة عشرة حتى السابعة عشرة، «كما لوحظ استبعاد الجداول الثلاثة لملوك أسرة العمارنة بدورها، والتي تمثل «آمنحتب الرابع» المعروف باسم «إخناتون»، وخلفائه المباشرين من أعضاء أسرته».
16
Page inconnue
Entrez un numéro de page entre 1 - 514