Le Bénéfice tiré des ambiguïtés du texte et de la chaîne de transmission
المستفاد من مبهمات المتن والإسناد
Genres
Vos recherches récentes apparaîtront ici
Le Bénéfice tiré des ambiguïtés du texte et de la chaîne de transmission
Waliyuddin al-Iraqi d. 826 AHالمستفاد من مبهمات المتن والإسناد
Genres
70- (خ): حديثه: صلى النبي صلى الله عليه وسلم الفجر، فلما فرغ رأى رجلا يصلي، فأرسل إليه، فقال: ((ما صلاتك هذه بعد المكتوبة؟)). قال: ركعتا الفجر.
هو: قيس بن قهد -بفتح القاف-.
زاد (و): وقيل: قيس بن عمرو، وهو أشهر.
قلت: وحكي عن الدمياطي تصويبه. وقال والدي في شرح الترمذي: إنه الراجح، وبه قال أحمد ويحيى. والقول بأنه ابن قهد قول مصعب الزبيري وقال البخاري: لا يصح ذلك. وقال أبو بكر بن أبي خيثمة: غلط مصعب. وقال ابن عبد البر: أخطأ فيه مصعب، وكلهم خطأه في ذلك. وجعلهما ابن حبان في ((الصحابة)) رجلا واحدا، اسمه عمرو، ولقبه: قهد.
قال والدي: وهو حسن لو سلم من تغليط الأئمة لذلك، وجعلهما رجلين.
قال والدي: وقيل فيه: قيس بن سهل، حكاه الطبراني، وكأنه نسبه إلى جده. والله أعلم.
Page 265