219

Le facilitateur des utilités

المساعد على تسهيل الفوائد

Enquêteur

د. محمد كامل بركات

Maison d'édition

جامعة أم القرى دار الفكر،دمشق - دار المدني

Édition

الأولى

Année de publication

(١٤٠٠ - ١٤٠٥ هـ)

Lieu d'édition

جدة

Genres

يقال: أودى فلان أي هلك، والمِقَة المحبَّة. والهاء عوض من الواو. وقد ومِقَه يَمِقُه بالكسر فيهما أي أحبه فهو وامق. واستقل القومُ مضوا وارتحلوا. ويقال ظعن أي سار ظعنًا وظعنًا بالتحريك. وقرئ بهما: "يوم ظعنكم".
(أو واوِ الحالِ) - كقوله:
(٢٠٩) سرينا ونجم قد أضاء فمُذ بدا ... محياك أخفى ضوءه كل شارق
والمحيا الوجه.
(أو فاء الجزاء) - نحو: إن يذهب عيرٌ فعيرٌ في الرهط. عير القوم سيدهم، ورهط الرجل قومه وقبيلته، والرهط ما دون العشرة من الرجال لا يكون فيهم امرأة.
(أو ظرفٍ مختص) - نحو: أمامك رجلٌ. فلو كان غير مختص لم يجُزْ نحو: أمامًا رجلٌ.
(أو لاحقٍ به) - وهو الجار والمجرور نحو: في الدار رجلٌ. ولا يجوز: في دارٍ رجلٌ، والجملة المشتملة على فائدة نحو: قصدك غلامُه رجلٌ.
(أو بأن يكون دعاءً) - نحو: "سلامٌ على إلياسين" ونحو "ويلٌ

1 / 219