بظهور ولي الله وحجته كما قوي برسول الله ((صلى الله عليه وآله)) (1) وصاحب شريعته، وتقر (2) بذلك أعين المنتظرين له والقائلين بإمامته، كما قرت أعين المنتظرين لرسول الله (صلى الله عليه وآله)، والعارفين به بعد ظهوره. وإن الله لمنجز (3) لأوليائه ما وعدهم، ويعلي كلمتهم والله متم نوره ولو كره المشركون (4)(5).
Page 77
[المدخل]
الفصل الأول في إثبات إمامته ووجوده [وعصمته بالأدلة العقلية]
الفصل الثاني في إثبات ذلك (1) من الكتاب
الفصل السادس في ذكر غيبته والسبب الموجب لتواريه عن شيعته
الفصل السابع في ذكر طول تعميره
الفصل الثامن في [ذكر] رواته ووكلائه
الفصل التاسع في ذكر توقيعاته على يد رسله وأصحابه وعلى يد سفرائه إلى وكلائه