Mukhtasar Sira
مختصر سيرة الرسول - مطابع الرياض
Maison d'édition
وزارة الشئون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد
Numéro d'édition
الأولى
Année de publication
١٤١٨هـ
Lieu d'édition
المملكة العربية السعودية
Genres
Page inconnue
1 / 5
1 / 6
1 / 7
1 / 8
1 / 9
1 / 10
(١) الآية رقم ٣٦ من سورة ق. (٢) الآيتان ٣٨، ٣٩ من سورة البقرة.
1 / 11
(١) من الآيات ١٢٣-١٢٧ من سورة طه.
1 / 12
(١) ولا يزال ربنا سبحانه يقيم الحجة بسننه في الخلق والرزق، وآياته وكتابه، ويأخذ العهود والمواثيق. ولكن أكثر الناس عن هذا غافلون، لأنهم يدينون دين الآباء والشيوخ فيشركون كما يشركون وإذا قيل لهم اتبعوا ما أنزل الله قالوا بل نتبع ما ألفينا عليه آباءنا أولو كان آباؤهم لا يعقلون شيئا ولا يهتدون (الآية رقم ١٧٠ من سورة البقرة) . (٢) من الآية رقم ١٧٢ من سورة الأعراف. (٣) الآية رقم ٢٣ من سورة نوح.
1 / 13
(١) من الآية رقم ٣٦ من سورة النحل. (٢) من الآية رقم ٤٤ من سورة المؤمنون. (٣) من الآية رقم ١١١ من سورة يوسف.
1 / 14
(١) هم المنافقون وما فعلوا في غزوة تبوك. (٢) الآية من الآية ٧٠ من سورة التوبة.
1 / 15
(١) الآية رقم ٢٨ من سورة الزخرف.
1 / 16
(١) الحديث عند البخاري في باب واتخذ الله إبراهيم خليلا من كتاب أحاديث الأنبياء. ولكن فيه بعض اختلاف في اللفظ. ويقصد أبو هريرة ﵁ العرب، لكثرة ملازمتهم للفلوات التي بها مواقع القطر لأجل رعي دوابهم. قال الحافظ ابن حجر في الفتح (ج٦ ص٢٧٦) الطبعة الأميرية، ففيه متمسك لمن زعم أن العرب كلهم من ولد إسماعيل. وقيل: أراد بماء السماء: زمزم. لأن الله أنبعها لهاجر. فعاش ولدها بها. وقيل: أراد الأوس والخزرج لأن جدهم عمرو بن مزيقيا كان يسمى بذلك. لأنه كان إذا أقحط الناس أقام لهم مقام المطر. (٢) ورواه مسلم أيضا فهو من المتفق عليه عن أبي هريرة.
1 / 17
(١) قال الحافظ في الفتح (ج٦ ص٢٨٤) بفتح الكاف ممدودا: هو الموضع الذي دخل منه النبي ﷺ مكة في حجة الوداع. (٢) الآية رقم ٣٧ من سورة إبراهيم.
1 / 18
(١) النشغ: الشهيق بشدة حتى يبلغ إلى الغشي من شدة البكاء.
1 / 19
(١) قال الحافظ في الفتح (ج٦ ص ٢٨٦) بفتح الجيم وكسر الراء وتشديد الياء: الرسول. وقد يطلق على الوكيل وعلى الأجير. وقيل: سمي بذلك لأنه يجري مجرى مرسله أو موكله، أو لأنه يجري مسرعًا. (٢) بفتح الفاء بوزن أفعل التفضيل من النفاسة. أي كثرت رغبتهم فيه.
1 / 20
1 / 21
(١) من الآية رقم ٢٧ من سورة العنكبوت.
1 / 22
(١) الآية رقم ٢٨ من سورة الروم. (٢) من الآية رقم ١٥٨ من سورة البقرة.
1 / 23