76

Abrégé des branches de la foi

مختصر شعب الإيمان للبيهقي

Chercheur

عبد القادر الأرناؤوط

Maison d'édition

دار ابن كثير

Numéro d'édition

الثانية

Année de publication

١٤٠٥

Lieu d'édition

دمشق

وَبِه أَنبأَنَا الْبَيْهَقِيّ بِإِسْنَادِهِ عَن الْحسن فِي قَوْله تَعَالَى وَمن شَرّ حَاسِد إِذا حسد الفلق ٥ قَالَ هُوَ اول ذَنْب كَانَ فِي السَّمَاء وَعَن الاحنف بن قيس خمس هن كَمَا اقول لَا رَاحَة لحسود وَلَا مُرُوءَة لكذوب وَلَا وَفَاء لملوك وَلَا حِيلَة لبخيل وَلَا سؤدد لسيء الْخلق وَعَن الْخَلِيل بن احْمَد مَا رَأَيْت ظَالِما أشبه بمظلوم من حَاسِد لَهُ نفس دَائِم وعقل هائم وحزن لَازم وَعَن بشر بن الْحَارِث الحافي الْعَدَاوَة فِي الْقَرَابَة والحسد فِي

1 / 92