26

Abrégé des branches de la foi

مختصر شعب الإيمان للبيهقي

Chercheur

عبد القادر الأرناؤوط

Maison d'édition

دار ابن كثير

Numéro d'édition

الثانية

Année de publication

١٤٠٥

Lieu d'édition

دمشق

النَّاس رؤوسا جُهَّالًا فسئلوا فأفتوا بِغَيْر علم فضلوا واضلوا وَفِي صَحِيح مُسلم من حَدِيث ابي هُرَيْرَة ﵁ من نفس عَن مُؤمن كربَة من كرب الدُّنْيَا نفس الله عَنهُ كربَة من كرب يَوْم الْقِيَامَة وَمن يسر على مُعسر يسر الله عَلَيْهِ فِي الدُّنْيَا والاخرة وَمن ستر مُسلما ستره الله فِي الدُّنْيَا والاخرة وَالله فِي عون العَبْد مَا كَانَ العَبْد فِي عون اخيه وَمن سلك طَرِيقا يلْتَمس فِيهِ علما سهل الله لَهُ بِهِ طَرِيقا الى الْجنَّة وَمَا اجْتمع قوم فِي بَيت من بيُوت الله يَتلون كتاب الله وَيَتَدَارَسُونَهُ بَينهم إِلَّا نزلت عَلَيْهِم السكينَة وَحَفَّتْهُمْ الْمَلَائِكَة وَغَشِيَتْهُمْ الرَّحْمَة وَذكرهمْ الله فِيمَن عِنْده وَمن بطأ بِهِ عمله لم يسْرع بِهِ نسبه

1 / 42