Abrégé des divergences des savants
مختصر اختلاف العلماء
Chercheur
د. عبد الله نذير أحمد
Maison d'édition
دار البشائر الإسلامية
Numéro d'édition
الثانية
Année de publication
1417 AH
Lieu d'édition
بيروت
Vos recherches récentes apparaîtront ici
Abrégé des divergences des savants
Al-Jassas (d. 370 / 980)مختصر اختلاف العلماء
Chercheur
د. عبد الله نذير أحمد
Maison d'édition
دار البشائر الإسلامية
Numéro d'édition
الثانية
Année de publication
1417 AH
Lieu d'édition
بيروت
قال الزهري وكان جابر بن عبد الله يقرأ في الأوليين من الظهر والعصر بأم القرآن وسورة وفي الأخريين بأم القرآن
وعن عائشة أنها كانت تقرأ في الأخريين بأم القرآن
وعن عائشة أنها كانت تقرأ في الأخريين بأم القرآن وتقول إنهما دعاء
قال أبو جعفر هي عند أصحابنا والثوري موضع دعاء فعلى قياس قولهم لا بأس أن يقرأ في الثالثة من المغرب بعد أم القرآن
﴿ربنا لا تزغ قلوبنا﴾
آل عمران 8
قال ابن القاسم عن مالك ليس العمل عندي على أن يقرأ في الثالثة من المغرب بعد أم القرآن
﴿ربنا لا تزغ قلوبنا﴾
وكان الحسن بن حي يعجبه أن يقرأ في الثالثة من المغرب بفاتحة الكتاب
﴿ربنا لا تزغ قلوبنا﴾
قال الشافعي لا أكره أن يقرأ فيها بعد أم القرآن بشيء من القرآن سواها
قال الصنابحي صليت خلف أبي بكر الصديق فقرأ في الثالثة بعد أم القرآن
﴿ربنا لا تزغ قلوبنا﴾
سرا
Page 217
Entrez un numéro de page entre 1 - 2 095