Abrégé des divergences des savants
مختصر اختلاف العلماء
Chercheur
د. عبد الله نذير أحمد
Maison d'édition
دار البشائر الإسلامية
Numéro d'édition
الثانية
Année de publication
1417 AH
Lieu d'édition
بيروت
Vos recherches récentes apparaîtront ici
Abrégé des divergences des savants
Al-Jassas (d. 370 / 980)مختصر اختلاف العلماء
Chercheur
د. عبد الله نذير أحمد
Maison d'édition
دار البشائر الإسلامية
Numéro d'édition
الثانية
Année de publication
1417 AH
Lieu d'édition
بيروت
قال أصحابنا وابن شبرمة والثوري في رواية الليث لا قنوت في الفجر
وكان ابن أبي ليلى ومالك والحسن بن حي يرون القنوت في الفجر قبل الركوع
قال الشافعي بعد الركوع
وقال أبو حنيفة ومحمد إن صلى خلف من يقنت سكت وهو قول الثوري
وقال أبو يوسف يقنت يتبع الإمام
وقال الشافعي يقنت في الصلوات كلها عند حاجة المسلمين إلى الدعاء
قال أبو جعفر ما قال هذا القول أحد غيره ولم يزل النبي صلى الله عليه وسلم محاربا للمشركين إلى أن توفاه الله ولم يقنت في الصلوات لأنه لو قنت فيهن لاشتهر النقل به
قال أصحابنا ومالك ليس في القنوت دعاء مؤقت
وقال الحسن بن حي والشافعي يقنت باللهم اهدني فيمن هديت
Page 215
Entrez un numéro de page entre 1 - 2 095