Les évadés de Tombouctou : À la recherche de la cité légendaire et la course pour sauver ses trésors
مهربو كتب تمبكتو: السعي للوصول إلى المدينة التاريخية والسباق من
Genres
تكرم إنوسنت تشوكووما من مؤسسة فورد بتقديم تفاصيل مراسلات المنظمة مع عبد القادر حيدرة في الأيام الأخيرة للاحتلال، وفي ذلك مقولة الدكتور جيتاري الخالدة «لحظة من الواقع تحاكي أفلام إنديانا جونز!» ولدى سؤاله عن سبب استمرار الحاجة إلى نقل المخطوطات إلى باماكو بعد تحرير المدينة، قال حيدرة إنه من الأفضل إكمال الإجلاء بدلا من تركها في القرى. (ز) حمى المخطوطات
نشر وصف جون هنويك لتأسيس مركز أحمد بابا في مقال بعنوان «سيدراب: مركز أحمد بابا للتوثيق والأبحاث في تمبكتو». يمكن للقارئ أن يجد لمحات موجزة عن المكتبات الرئيسية الأخرى في تمبكتو على الموقع الإلكتروني لمشروع مخطوطات تمبكتو، على العنوان التالي:
tombouctoumanuscripts.org .
أبرز جان لوي تريو في كتابه «تمبكتو أو عودة الأسطورة» الدور الذي لعبه الفيلم الوثائقي لهنري لويس جيتس الابن في تضخيم شهرة المخطوطات. ذكر تريو، الذي لم يرد التقليل من أهمية وقيمة هذه الوثائق، أن زيارة جيتس كانت قد أدت إلى الاحتفاء بها بقدر أكبر بكثير من مجرد كونها تراث المعرفة الثري الذي كانت عليه بالفعل. كتب يقول: «ثمة قدر من إضفاء صبغة الملحمة البطولية والأسطورية في إعادة اكتشافها المعتمدة على وسائل الإعلام». لمزيد من التفاصيل حول زيارة جيتس، راجع الملاحظات على الفصل الأول.
يوجد مزيد من التفاصيل عن زيارة تابو إيمبيكي إلى تمبكتو في قسم شاميل جيبي «اكتشاف/إعادة اكتشاف تمبكتو» من كتاب «معاني تمبكتو». (ح) مصنع الأساطير
قول جان-ميشيل دجيان نقلته عنه ليلى عزام زنجنه في مقالتها بعنوان «هل فقدت مكتبة تمبكتو الكبرى؟» بحسب زنجنه، كان رئيس البلدية سيسيه قد أبلغ عن طريق «ملحق الاتصالات» التابع له، الذي كان قد هرب للتو من المدينة، بأن مركز أحمد بابا قد أحرق وأن أكثر من نصف مخطوطاته قد التهمتها النيران. أوردت زنجنه في مقالتها: «ومع ذلك، بدا وكأنه يلمح إلى أنه لم يحدث إتلاف لجميع مخطوطات المدينة». مقالتا تريستان ماكونيل كانتا بعنوان «تعرف على المجموعة غير المحتملة التي أنقذت مخطوطات تمبكتو» و«كيف أنقذت تمبكتو كتبها؟». كان خبر صحيفة «دير شبيجل» على الإنترنت، بالإنجليزية، بعنوان «معظم مخطوطات تمبكتو أنقذت من الهجمات.» رقم ال 377491 مخطوطة خاصة التي أنقذت أعطاه لي حيدرة في ديسمبر عام 2015.
في الثامن والعشرين من مايو، عام 2013، أرسلت رسالة بريد إلكتروني من حملة «تي 160 كيه» موقعة باسم ستيفاني دياكيتي إلى القائمة البريدية «مانسا 1»، تفيد بأن «التكلفة التقديرية البالغة سبعة ملايين دولار هي هدف طموح، ولكن جمع هذا المال أمر ضروري». لم يكن كل مستقبلي هذا النداء سعداء به. رد أحد علماء الأنثروبولوجيا البارزين: «شكرا على الاحتيال، ولكني لا أصدق هذا ... من المخزي أنك تستخدمين شبكات أكاديمية لتسويق مشروعك الوهمي». رقم المليون دولار في العام الذي دفعته وزارة الخارجية الألمانية ومؤسسة جيردا هنكل ذكر لي في مقابلة مع مصدر على صلة وثيقة بالمشروع. بعض من هذا المال تحصلت عليه مكتبات أخرى في مالي.
للمزيد من التفاصيل حول مشروع «نهضة تمبكتو»، زر موقع
www.timbukturenaissance.org . العرض المقدم من شركة جوجل لتصوير لقطات فيلمية للمدينة، وخطط إقامة جامعة تمبكتو، أخبرتني بهما ندياي راماتولاي ديالو، وزيرة الثقافة المالية. يمكن للقارئ أن يجد تفاصيل منح عبد القادر حيدرة جائزة مؤسسة أفريقيا الألمانية لعام 2014 على الموقع الإلكتروني لمؤسسة أفريقيا الألمانية.
عقد المؤتمر الذي أقيم في جامعة برمنجهام تحت اسم «ندوة لتكريم باولو فرناندو دي مورايس فارياس» في يومي الثاني عشر والثالث عشر من نوفمبر، عام 2015. في وقت كتابة هذا الكتاب الماثل بين يدي القارئ، كان من المقرر أن تنشر ورقة بروس هول البحثية «إعادة التفكير في مكان تمبكتو في التاريخ الفكري لمنطقة غرب أفريقيا المسلمة» ضمن مجموعة من الأوراق البحثية التي قدمت في المؤتمر.
Page inconnue