Les perplexités des savants sur les ambiguïtés du Coran

Galal al-Din al-Suyuti d. 911 AH
76

Les perplexités des savants sur les ambiguïtés du Coran

مفحمات الإقران في مبهمات القرآن

Chercheur

الدكتور مصطفى ديب البغا

Maison d'édition

مؤسسة علوم القرآن

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

١٤٠٣ هـ - ١٩٨٢ م

Lieu d'édition

دمشق - بيروت

وأخرج عن أبي عبيدة قال: هو ثيرون ابن أخي شعيب. وأخرج ابن جرير، عن ابن عباس: أن اسمه يثربى. (ثُمَّ تَولَّى إِلى الظِّلِّ) " ٢٤ ": هو ظل سمرة. أخرجه ابن جرير، عن ابن مسعود. (فَأَغرَقناهُم في اليَمِّ) قيل: هو بحر يسمى أسافا، من وراء مصر. حكاه ابن عساكر. (وَقالوا إِن نَتَّبِعِ الهُدَى مَعَكَ نُتَخَطَّف) " ٥٧ ": قائل ذلك الحرث بن عامر بن نوفل. أخرجه النسائي، عن ابن عباس. (أَفَمَن وَعَدناهُ) " ٦١ " الآية.. أخرج ابن جرير، عن مجاهد قال: نزلت في حمزة وأبي جهل. (ما إِنَّ مَفاتِحَهُ لَتَنُوءُ بِالعُصبَةِ) " ٧٦ ": أخرج الدينوري في المجالسة، عن خيثمة قال: قرأت في الإنجيل أن مفاتيح كنوز قارون وقر ستين بغلا، كل مفتاح منها على قدر إصبح، لكل مفتاح منها كنز. (لَرَادُّكَ إِلى مَعادٍ) " ٨٥ ": قال مجاهد والضحاك: يعني مكة.

1 / 82