فأشعر النفس سلوانا وإيمانا
أكلما سنحت ذكرى طربت لها
مجت دموعك في خديك طوفانا
أما سمعت بسلطان شبيهك قد
بزته سود خطوب الدهر سلطانا
وطن على الكره وارقب إثره فرجا
واستغفر الله تغنم منه غفرانا
ويقول:
تؤمل للنفس الشجية راحة
وتأبى الخطوب السود إلا تماديا
Page inconnue