254

Le Grand Dictionnaire de Taymour en termes argotiques

معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

Enquêteur

دكتور حسين نصّار

Maison d'édition

دار الكتب والوثائق القومية بالقاهرة

Numéro d'édition

الثانية

Année de publication

١٤٢٢ هـ - ٢٠٠٢ م

Lieu d'édition

مصر

الله: يقولون ذلك للتعجب والبغتة من شيء. فإذا أرادوا التعجب فقط مدّوا. وفي سهم الألحاظ في وهم الألفاظ ص ٧: أنه بلا ألف خطأ.
أَلّاوِي: بتفخيم اللام نسبة إلى (الله) تعالى: تقال للرجل المتوكل الذي لا يعني بنفسه ولا بشيء. وقد ذكرت في فصل النسب من القواعد باختصار.
اِلّذي: لا تستعمل عندهم إلا في قولهم: (حكم بالذي) وفي ما سوى ذلك يقولون: (اللي) وقولهم أيضا: ايش بالذي، وفلان منعه بالذي .. الخ. وكذلك: إن كان هو ايش بالذي - لا بد أن أفعل كذا - أي: مهما في يكن من عظمه أو عسره .. الخ. في «الكنز المدفون». أواخر ص ١٤٥: في الأمثال العامية «لو قلت له بالذي لا يسمع».
أَلِّس: ألس عليه. راجع (قلس).والإلْسَة: راجعها أيضا فيه.
اللِّي: بمعنى الذي. راجعها في فصل الموصول من المقدّمة.
ألْماظ: هو الألماس. وبعض العامة يقول: ألماز.
في المقتطف مجلد ٤٣ ص ٦٠٣: أن أصله في اليونانية: ادماس، وانظر مادة (ماس) من «اللسان» ففيها إيضاح الصفة. «شفاء الغليل» ص ١٥: ألماس.

2 / 65