Mucjam
المعجم لابن المقرئ
Chercheur
أبي عبد الحمن عادل بن سعد
Maison d'édition
مكتبة الرشد،الرياض
Numéro d'édition
الأولى
Année de publication
١٤١٩ هـ - ١٩٩٨ م
Lieu d'édition
شركة الرياض للنشر والتوزيع
٨١ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عُمَارَةَ أَبُو الْحَسَنِ الْعَطَّارُ، بِدِمَشْقَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَزِيدَ الْآدَمَيُّ، حَدَّثَنَا عَبِيدَةُ بْنُ حُمَيْدٍ، عَنْ عَمَّارٍ الدُّهْنِيِّ، عَنْ مَالِكِ بْنِ عُمَيْرٍ قَالَ: جَاءَ صَعْصَعَةُ إِلَى عَلِيٍّ ﵁ فَقَالَ: انْهَنَا عَمَّا نَهَاكَ عَنْهُ النَّبِيُّ ﷺ فَقَالَ عَلِيٌّ: " نَهَانِي نَبِيُّ اللَّهِ ﷺ عَنِ الدُّبَّاءِ، وَالْحَنْتَمِ، وَالْمُزَفَّتِ، وَعَنْ حِلَقِ الذَّهَبِ، وَعَنْ مَيَاثِرِ الْحُمُرِ، وَعَنِ الْقَسِّيِّ وَالْحَرِيرِ
٨٢ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ، حَدَّثَنَا عَبْدَةُ بْنُ عَبْدِ الرَّحِيمِ الْمَرْوَزِيُّ، حَدَّثَنَا ابْنُ عُيَيْنَةَ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: قَالَ عُمَرُ: «لَأَنْ أُقَدَّمَ فَيُضْرَبَ عُنُقِي وَلَا يُقَرِّبُنِي ذَلِكَ مِنْ إِثْمٍ، أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَتَأَمَّرَ عَلَى قَوْمٍ فِيهِمْ أَبُو بَكْرٍ ﵁»
٨٣ - حَدَّثَنَا أَبُو عَلِيٍّ مُحَمَّدُ بْنُ خَالِدِ بْنِ يَحْيَى بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى بْنِ حَمْزَةَ الدِّمَشْقِيُّ، حَدَّثَنَا جَدِّي أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى بْنِ حَمْزَةَ، حَدَّثَنَا أَبِي، حَدَّثَنَا سُوَيْدُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ قَالَ: وَحَدَّثَنِي سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ، وَدَاوُدُ بْنُ عِيسَى، عَنْ سُلَيْمَانَ الْأَعْمَشِ، عَنْ زَيْدِ بْنِ وَهْبٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ قَالَ: حَدَّثَنَا رَسُولُ اللَّهِ ﷺ وَهُوَ الصَّادِقُ الْمَصْدُوقُ «إِنَّ أَحَدَكُمْ يُجْمَعُ خَلْقُهُ فِي بَطْنِ أُمِّهِ أَرْبَعِينَ يَوْمًا، ثُمَّ يَكُونُ عَلَقَةً مِثْلَ ذَلِكَ، ثُمَّ يَكُونُ مُضْغَةً مِثْلَ ذَلِكَ، ثُمَّ يَأْتِيهِ مَلَكٌ بِأَرْبَعِ كَلِمَاتٍ، فَيُكْتَبُ أَجَلُهُ، وَرِزْقُهُ، وَعَمَلُهُ، وَشَقِيُّ، أَوْ سَعِيدٌ، فَإِنَّ الرَّجُلَ لَيَعْمَلُ بِعَمَلِ أَهْلِ الْجَنَّةِ حَتَّى مَا يَكُونَ بَيْنَهُ وَبَيْنَهُمَا إِلَّا ذِرَاعٌ، ثُمَّ ⦗٥٧⦘ يَصِيرُ إِلَى كِتَابِهِ فَيُخْتَمُ لَهُ بِعَمَلِ أَهْلِ النَّارِ، وَإِنَّ الرَّجُلَ لَيَعْمَلُ بِعَمَلِ أَهْلِ النَّارِ حَتَّى مَا يَكُونُ بَيْنَهُ وَبَيْنَهَا إِلَّا ذِرَاعٌ، ثُمَّ يَصِيرُ إِلَى كِتَابِهِ فَيُخْتَمُ لَهُ بِعَمَلِ أَهْلِ الْجَنَّةِ»
1 / 56