تسير إلى شمس الهدى في حفاوة
من العز تحدوها الزواهر أينما
فلم أر أفقا قبل ركبك أطلعت
جوانبه بدرا وشمسا وأنجما
ولو أنني خيرت لاخترت أن أرى
لعيسك وحدي حاديا مترنما
أسير خلال الركب نحو حظيرة
على ربها صلى الإله وسلما
إلى خير خلق الله من جاء ناطقا
بآياته إنجيل عيسى بن مريما
Page inconnue