كأبيك إسماعيل كيف يزول؟
فاهنأ بملكك يا (حسين) فعهده
عهد بتحقيق الرجاء كفيل
وانهض بشعبك في الشعوب فإنما
لك بعد ربك أمره موكول
وليهنئ البدوي أن صديقه
عن وده المعهود ليس يحول
قد جاءه يسعى إليه وحوله
أعلى وأكرم من سقاه النيل (30) عمر بن الخطاب
أنشدها في الحفل الذي أقيم لسماع هذه القصيدة بمدرج وزارة المعارف بدرب الجماميز مساء الجمعة 8 فبراير سنة 1918م
Page inconnue