227

La Balance de l'Équité dans la Critique des Hommes

ميزان الاعتدال في نقد الرجال

Chercheur

علي محمد البجاوي

Maison d'édition

دار المعرفة للطباعة والنشر

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

١٣٨٢ هـ - ١٩٦٣ م

Lieu d'édition

بيروت - لبنان

٨٧٠ - إسماعيل بن ذؤاد بغدادي عن ذؤاد بن علبة (١) . قال الخطيب: منكر الحديث، ثم ساق له من طريق محمد بن أحمد بن السكن: حدثنا إسماعيل بن ذؤاد، حدثنا ذؤاد بن علبة، عن عبد الله بن عثمان بن خثيم، عن أبي الطفيل، عن عبد الله بن عمرو، قال: قال رسول الله ﷺ / إذا ملك اثنا عشر من بني كعب كان النقف والنقاف إلى يوم القيامة. ٨٧١ - إسماعيل بن أبي الذراع، لا أعرفه وعن ابن حزم أنه ضعيف (٢) . ٨٧٢ - إسماعيل بن رافع [ت، ق] مدني معروف نزل البصرة، وحدث عن المقبري والقرظي. وعنه وكيع ومكي (٣) وطائفة. ضعفه أحمد ويحيى وجماعة. وقال الدارقطني وغيره: متروك الحديث. وقال ابن عدي: أحاديثه كلها مما فيه نظر. حدثنا الحسين بن عبد الله القطان، حدثنا هشام بن عمار، حدثنا الوليد بن مسلم، عن إسماعيل بن رافع، عن المقبري، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله ﷺ: خلق الله آدم من تراب الجابية وعجنه بماء الجنة. ومن تلبيس الترمذي قال: ضعفه بعض أهل العلم. قال: وسمعت محمدًا - يعنى البخاري - يقول: هو ثقة مقارب الحديث. قلت: مات قبل الخمسين ومائة. ٨٧٣ -[صح] إسماعيل بن رجاء الزبيدي [م، عو] وثقه ابن معين وغيره. وحدث عنه شعبة وفطر. وقال أبو الفتح الأزدي وحده: منكر الحديث.

(١) بضم المهملة وسكون اللام بعدها موحدة (التقريب) . (٢) ل: وابن حزم سمى أباه أمية. وقد ظن المصنف إن ابن أبي الذارع كنيته وليس كذلك، وإنما هو ابن أبى - بضم الهمزة وتخفيف الموحدة وتشديد التحتانية. والوازع لا الذراع هي صفة لابي. وكنيته أبو عبادة. (٤٠٤) . (٢) في التهذيب: مكي بن إبراهيم. (*)

1 / 227