أعرف ذلك. أنا أشبه رجلا يمشي حافي القدمين فوق الجمر والنار، وهو يحمل البيضة الشقية للفكر البشري، أو مثل شامان يقرع أجراس المدائن البعيدة. أنظر جهة القمر هنا حيث يتمزق الليل، من تكون أنت أيها الليل، أيها الوجه الثالث مثقلا بالحديد تمر فوق القلب ؟ من تكون كي تمضي بلا معنى الحياة نحو العتبة الأخيرة للامعنى الموت؟
Page inconnue