الْعَارِف الفطن
قَوْله عفشليل هُوَ الرجل الجافي الثقيل
قَوْله تعطمست خَاتم خلقي
قَوْله دائنا يَعْنِي طَائِعا
قَوْله فاركسها الركس رد الشَّيْء مقلوبا وَكَانَ ذَلِك يَوْم فتح مَكَّة
قَوْله كوامنا أَي مختفية وَمِنْه الكمين فِي الْحَرْب
قَوْله الشواجنا الشواجن الطّرق الْمُخْتَلفَة وَيَعْنِي بهَا السّير فِيهَا أَرَادَ أَنه لَا يُطيق السّير فِي الأَرْض وَالرحم شجنة وتشاجن الأغصان وَالْعُرُوق تداخلها
والوهن الضعْف
قَوْله عجاهنا هُوَ الَّذِي يتلهى بحَديثه ويضحك مِنْهُ وَكَانَ من عَادَة الْعَرَب أَن يحضر عرس الْجَارِيَة الْبكر رجل يتلهى مِنْهُ فَإِذا خلا بهَا زَوجهَا شدّ ذَلِك الرجل وَضرب ضربا خَفِيفا وينال مِنْهُ فيستغيث بالجارية وَيذكر كلَاما يضْحك مِنْهُ فيتمكن مِنْهَا بَعْلهَا بذلك فيفتضها فيسمونه العجاهن
قَوْله فألق أَي لمع
والهفاف الرَّقِيق
والهافن الضَّعِيف
قَوْله الجلهتين جانبا الْوَادي
قَوْله الوشيحة
عروق الشّجر الملتفة المتداخلة
قَوْله الطود المتالع بِرَفْع الْمِيم وَكسر اللَّام اسْم جبل قَالَه الْبكْرِيّ والجوهري وَقيل المتالع المتعالي وَمِنْه التلع وَهُوَ طول
1 / 37