263

Misbah Mudi

المصباح المضي في كتاب النبي الأمي ورسله إلى ملوك الأرض من عربي وعجمي

Enquêteur

محمد عظيم الدين

Maison d'édition

عالم الكتب

Lieu d'édition

بيروت

Régions
Égypte
Empires
Mamelouks
بِسم الله الرَّحْمَن الرَّحِيم
بَاب فِي مكاتباته ﷺ ومراسلاته إِلَى مُلُوك الأَرْض من الْعَرَب والعجم وَغَيرهم دَاعيا لَهُم إِلَى الْإِسْلَام وأجوبتهم لَهُ وَمن أسلم مِنْهُم أَو أقرّ بالرسالة وَلم يسلم وَمن أسلم ثمَّ ارْتَدَّ وَمن أقرّ بنبوته قبل مولده وآمن بِهِ وَلم يُدْرِكهُ أَو بشر بِهِ وَمَا يتَعَلَّق بذلك من نادرة تقع أَو غَرِيب لُغَة وَغير ذَلِك من الْفَوَائِد
ولنبدأ بِأول كتاب كتبه ﷺ حِين هَاجر من مَكَّة إِلَى الْمَدِينَة وَالْكَلَام عَلَيْهِ ثمَّ نذْكر الْمُلُوك على مَرَاتِبهمْ إِن شَاءَ الله تَعَالَى
فصل
فِي كِتَابه ﷺ بَين الْمُهَاجِرين وَالْأَنْصَار وموادعة الْيَهُود حِين

2 / 3