ولع العيون ولوعة الأحشاء
لك طلعة لولا التبسم والرضا
والسخط قلت: البدر ذو الأضواء
فرق وفرع منك بينهما جرى
أجلي فذا صبحي وذاك مسائي
ولواحظ يترعن كاسات الهوى
ممزوجة لكن بماء حياء
هذي هي المقل التي يصبو إلى
أسيافها قلبي لصب دمائي
من لي بذي الحور التي أحداقها
Page inconnue