68

Le Miroir de la belle

مرآة الحسناء

Genres

ومعشر خلفوني في البعاد على

جمر الغضا مذ بهم قد سارت النجب

بعد أعاد نهار القرب ليل نوى

واغتال شمس الهنا حتى بدا الكرب

وكم يلوح على وجه الطبيعة من

كآبة حين شمس الكون تحتجب

يا أيها الدهر، هل عيني تعود إلى

رؤيا الأحبة؟ قل لي أيها الغضب!

صممت أذنك، لكن عن بكاي وقد

أغمضت جفنك، لكن تحته اللهب

Page inconnue