رة ذاك الجمال ذي الأضواء
وحوت أعذب الدلال، وكم يح
لو دلال الرعبوبة الحسناء!
أرضعتني الغرام ألحاظها حت
تى استحالت إلى الغرام دمائي
إن رجوت اللقاء والوصل جاءت
ببعاد، وا حسرتي وجفاءي!
شبت مما قاسيت وجدا وما حل
لت ببرج المشيب شمس الصباء
رب ليل قد بت فيه أناجي
Page inconnue