67

Les faveurs de l'éloge

منح المدح

Genres

فغبرت بعدهم بعيش ناصب

وإخال أني لاحق مستتبع() ولقد حرصت بأن أدافع عنهم

فإذا المنية أقبلت لاتدفع وإذا المنية أنشبت أظفارها

ألفيت كل تميمة لاتنفع1 وتجلدي للشامتين أريهم

أني لريب الدفر لا أتضغضع حتى كأني للحوادث مروة

بصفا المشفر كل يوم تقرغ( والدهر لا يبقى على حدثانه

جون السحاب له جدائد يذرع1

كله عن أبي عمر رحمه الله من كتاب الاستيعاب(5) .

Page 95