300

Les faveurs de l'éloge

منح المدح

Régions
Égypte
Empires
Mamelouks

الدين في الجاهلية : إذ رأيا بهداية الله لهما أن قومهما على ضلال فأتيا اليهود ، وتنصر بعد ذلك ورقة في الجاهلية ، ثم لما تراءى الملك للنبي انطلقت به خديجة إلى ورقة . فقالت : يابن عمى اسمع من ابن اخيك ، فذكر خبر مارأى(1) . وفي بعض طرقه : أن ذلك كان بعد أن أقرأه الملك {أقرأ باشم ربك ألذي خلق )*(2) وقال ورقة : فإن يك حقا ياخديجة فاعلمى

حديثك إيانا فأحمد مرسل وجبريل يأتيه وميكال معهما

من الله روح يشرح الصدر منزل يفوز به من فاز عزأ بدينه

ويشقى به الغاوي الشقئ المضلل(

Page 328