225

Les faveurs de l'éloge

منح المدح

Genres

حباها رسول الله إذ نزلت به

فأمكنها من نائل غير مفقد(1) فأضحت بروض الخير وهي حثيثة

وقد أنجحت حاجاتها بمحمد(2)

وذكر ابن سعد قرة هذا في وفد قشير وزاد على البيتين : عليها فتى لا يردف الذم رحله

تروك لأمر العاجز المتردد

Page 253