112

Les faveurs de l'éloge

منح المدح

Genres

ندمت على ماكان من قتل ثابت

وعكاشة الخيمئ والمرء معبد(1 وإني من بعد الضلالة شاهد

شهادة حق لست فيها بمعتد وإن إلة الناس ربي وإنني

ذليل ، وإن الدين دين محمد(2

Page 140