105

Les faveurs de l'éloge

منح المدح

Genres

فيارب لا أغبنن صفقتى

وقد بعت أهلي ومالي بدالا

قال أبو عمر : فقال رسول الله ل : «ما غبنت صفقتك ياضرار» . وضرار بن الأزور هو الذي قتل مالك بن نويرة يوم اليمامة(1) . قال ابن سعد : وهو الذي روى عن رسول الله عيلل حديث اللقوح : «دغ دواعى اللبن»() وكان شهد يوم اليمامة وقاتل أشد القتال حتى قطعت ساقاه . جميعا ؛ فجعل يحبو، وتطؤه الخيل حتى غلبه الموت .

ضراز بن الخطاب

هو ضرار بن الخطاب بن مرداس بن كثير بن عمر بن حبيب بن عمرو بن

Page 133