210

وأشيم في ألق الغدير سمائي

أيام كنا والشبيبة والهوى

حلفاء في أمن من الغرماء

أيام كنا نستعيد ثراءنا

قبلا، ونضحك من غنى وثراء

أيام كنا الحاكمين بأمرنا

الساكنين منازل الجوزاء

أيام كنا ذاهلين عن الردى

نجري ونمرح في الربى الفيحاء

ونخوض موج البحر ملء دعابة

Page inconnue