وملاذ تفكيري ووحي ذكائي
وطرحت آلام الحياة عزيزة
فبدوت بين سماحة وصفاء
وأقبل الوجه الحبيب، وطالما
أودعت فيه صبابتي ورجائي
شمل السلام هدوءه، وتبددت
غير السنين، وزال برح الداء
وأكاد أنسى للممات خشوعه
لما نسيت تجلدي ومضائي
كم كنت أعلق بالخيال توهما
Page inconnue