124

والخراب الذي تطاير قربي

وصراخ الورى بكل مكان

وعويل النساء حول الضحايا

وبقايا المتاع والجدران

والظلام الذي يكفن دنيا

ي، وقد عريت عن الأكفان

ليس هذا، وليس ذا

ك، ولا الحرب بأهوالها لنا كل آن

بالتي تلجم المحب لك البا

قي على العهد في مدار الزمان

Page inconnue