رائقة :
الفضل في ذلك لك يا عاتكة. إن لك على العبث بالشرف قدرة تعز على الشيطان.
عاتكة :
أمزاحا والأمير شارد والخطب محدق والحال على ما ترين؟
رائقة :
مزاح، أي مزاح تقصدين؟ فوالله ما قلت غير الجد.
عاتكة :
أليس مولاي من أخاف عليه؟
رائقة :
بل هو فوق ذلك، هو من مد لك أسباب الحياة.
Page inconnue