أين تكروس؟ وفيم يأمر بهذا؟
الرسول :
لقد عاد وهو يخشى أن يكون خروج أياس قاضيا عليه.
تكمسا :
ما أشقاني! من علمه ذلك؟
الرسول :
علمه هذا الكاهن ابن تستور في هذا اليوم الذي سيقضى فيه على أياس بالموت أو بالحياة.
تكمسا :
آه أيها الأصدقاء! أعينوني على هذه المحنة المحرجة (إلى خدمها)
أسرعوا أنتم إلى تكروس ليتعجل العودة (ثم إلى الجوقة)
Page inconnue