رئيس الجوقة :
دع هذا الكلام الذي يملؤه الشؤم، ولا تصطنع دواء شرا من الداء، فتضيف شقاء إلى شقاء.
أياس (في اضطراب متصل) :
أترى إلي أنا الشجاع الكريم الجريء في المعركة المدمرة، ما أخطر يدي على هذه الماشية الوادعة! آه أأصبح موضوعا للسخرية وأهين نفسي على هذا النحو؟
تكمسا :
أياس ... مولاي! إني أضرع إليك ألا تتحدث على هذا النحو.
أياس :
اذهبي إلى وراء واستخفي! آه.
تكمسا :
بحق الآلهة إلا ما سمعت لدعائي وثبت إلى الرشد.
Page inconnue