Vos recherches récentes apparaîtront ici
Les Millénaires et les Nations
Abû Maʿšar al-Balḵī d. 273 / 886وإن كان في بيوت عطار وسيما الجوزاء كان ذلك بأسباب الحرارة والرطوبة وأوجاع الكبد والبرسام وما أشبه ذلك وذهاب العقل وإن كان في السنبلة فبأسباب فساد الكبد والمرارة والأمعاء
وإن كان في بيت القمر فبأسباب البرودة والرطوبة وينبعي أن تمزج الكواكب الناظرة إليه أيضا ويقال على حسب ذلك فإن كانت الكواكب الناظرة إليه مشاكلة لما وصفنا كان أصدق للدلالة وإن لم تكن مشاكلة فليمزج طبع الكواكب الناظرة إليها ويقال على حسب ذلك
فإذ قد أتينا على ما أردنا شرحه فلنقطع الفصل بيمن الله وعونه
Page 104
Entrez un numéro de page entre 1 - 247