86

Mihan

المحن

Enquêteur

د عمر سليمان العقيلي

Maison d'édition

دار العلوم-الرياض

Édition

الأولى

Année de publication

١٤٠٤هـ - ١٩٨٤م

Lieu d'édition

السعودية

Régions
Tunisie
Empires
Fatimides
يَا مُعَاوِيَة قتل حُجْرُ بْنُ أَدْبَرَ وَالأَدْبَرُ هُوَ عَدِيُّ بْنُ عدي وَقتل مَعَ حجر مُحرز بن شهَاب التَّمِيمِيُّ
وَحَدَّثَنِي يَحْيَى بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ عَنْ بَقِيِّ بْنِ مَخْلَدٍ عَنْ يَزِيدَ بْنِ أَبِي شيبَة قَالَ حَدثنَا إِسْمَاعِيل بن علية عَن ابْن عون عَن نَافِع قَالَ كَانَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ فِي السُّوقِ فَنُعِيَ لَهُ حُجْرٌ فَأَطْلَقَ جُفُونَهُ وَقَامَ وَعَلِيهِ النَّحِيبُ
وَحَدَّثَنِي عِيسَى بْنُ مِسْكِينٍ وَغَيْرُهُ عَنْ سُحْنُونِ بْنِ سَعِيدٍ عَنِ ابْنِ وَهْبٍ قَالَ حَدَّثَنِي ابْنُ لَهِيعَةَ عَنْ أَبِي الأَسْوَدِ قَالَ دَخَلَ مُعَاوِيَةُ بْنُ أَبِي سُفْيَانَ عَلَى عَائِشَةَ أُمِّ الْمُؤْمِنِينَ فَقَالَتْ مَا حَمَلَكَ عَلَى قَتْلِ أَهْلِ عَذْرَاءَ حُجْرٍ وَأَصْحَابِهِ فَقَالَ يَا أُمَّ الْمُؤمنِينَ إِنِّي رَأَيْت أَن قَتلهمْ صلاحا للْأمة وَأَن بقائهم فَسَادٌ لِلأُمَّةِ فَقَالَتْ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ يَقُولُ سَيُقْتَلُ بِعَذْرَاءَ أُنَاسٌ تَغْضَبُ لَهُمُ السَّمَاءُ
وَحَدَّثَنِي عِيسَى بْنُ مِسْكِينٍ عَنْ سُحْنُونٍ عَنِ ابْنِ وَهْبٍ عَنِ ابْنِ لَهِيعَةَ قَالَ حَدَّثَنِي الْحَارِثُ بْنُ يَزِيدَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ زُرَيْقٍ الْغَافِقِيِّ أَنَّ عَلِيَّ بن

1 / 140