Mihan
المحن
Enquêteur
د عمر سليمان العقيلي
Maison d'édition
دار العلوم-الرياض
Édition
الأولى
Année de publication
١٤٠٤هـ - ١٩٨٤م
Lieu d'édition
السعودية
وَحَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ الْقَاسِمِ الأَنْدَلُسِيُّ عَنِ ابْنِ أَبِي الدُّنْيَا قَالَ وَأَخْبَرَنِي أَبُو زَيْدٍ النُّمَيْرِيُّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى بْنِ عَلِيٍّ الْكِنْدِيِّ عَنْ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ عِمْرَانَ الزُّهْرِيِّ عَنْ سَعِيدٍ عَنْ عَبْدِ الْعَزِيزِ السُّلَمِيِّ عَنْ أَبِيهِ قَالَ لما انْصَرف الزبير يَوْم الْجمل إنصرف وَهُوَ يَقُولُ
(وَلَقَدْ عَلِمْتُ لَوْ أَنَّ عِلْمِي نافعي ... أَنَّ الْحَيَاةَ مِنَ الْوَفَاةِ قَرِيبُ)
وَحَدَّثَنِي عُمَرُ بْنُ يُوسُفَ قَالَ حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مَرْزُوقٍ قَالَ حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ حَمَّادٍ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو عَوَانَةَ عَنِ الْمُعْتَمِرِ عَنْ أَبِي مُوسَى أَوْ أُمِّ مُوسَى شَكَّ أَبُو إِسْحَاقَ قَالَ سَمِعْتُ عُمَيْرَ بْنَ جُرْمُوزٍ يَسْتَأْذِنُ عَلَى عَلِيٍّ فَقَالَ لَيَدْخُلُ قَاتِلُ الزُّبَيْرِ النَّارَ سَمِعْتُ النَّبِيَّ ﷺ يَقُولُ لِكُلِّ نَبِيٍّ حوارِي وَحَوَارِيي الزُّبَيْرُ
وَحَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْفَرَجِ قَالَ حَدَّثَنَا مَحْمُودُ بْنُ خِدَاشٍ الطَّالْقَانِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا جَرِيرُ بْنُ عَبْدِ الْحَمِيدِ عَنْ مَنْصُورٍ عَنْ إِبْرَاهِيمَ قَالَ اسْتَأْذَنَ ابْنُ جُرْمُوزٍ الَّذِي قَتَلَ الزُّبَيْرَ أَوِ اشْتَرَكَ فِي قَتْلِهِ عَلَى عَلِيٍّ فَرَأَى فِي الإِذْنِ جَفْوَةً فَلَمَّا أُدْخِلَ قَالَ أَمَّا فُلانٌ وَفُلانٌ فَتَأْذَنُ لَهُمْ فَذَكَرَ مِثْلَ حَدِيثِ زِيَادٍ عَنْ مَنْصُورٍ
وَحَدَّثَنِي عُمَرُ بْنُ يُوسُفَ وَحَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مَرْزُوقٍ وَحَدَّثَنَا أَبُو عَاصِمٍ شَيْخٌ مِنْ وَلَدِ الْمُصْعَبِ بْنِ الزُّبَيْرِ قَالَ قَالَ الزُّبَيْرُ مَا مِنِّي عُضْوٌ إِلَّا وَقد
1 / 109